هدّدت هيئة الاتصالات السعودية بحجب بعض البرامج والتّطبيقات الخاصة بالمحادثة مثل برنامجي سكايب وواتساب وتطبيقات أخرى في حال تعذّر مراقبتها والوصول إلى حل مع ملاّكها." الخبر من البى بى سى العربية وهو خبر يبين لنا أن الحكومة السعودية خائفة من حدوث ثورة على العائلة المالكة تطيح بها نتيجة عدم مراقبتها للاتصالات عبر البرامج المذكورة فى الخبر وهى وجهة نظر خائبة فلو كانت المراقبة تمنع حدوث الثورات ما حدثت ثورات مصر وتونس وليبيا وسوريا واليمن وهى البلاد الأسوأ فى المراقبة الأمنية والمخابرات ومعهم الجزائر والمغرب والأردن
مراقبة الاتصالات لا تمنع ثورة وإنما يمنعها شىء واحد هو عدل الحكام من خلال حكمهم بحكم الله وخذوا العبرة من الأنظمة الساقطة